خلال الحرب العالمية الثانية، فتحت شرطة الخيالة الكندية الملكية (Royal Canadian Mounted Police)، البريد، بانتظام، بموجب قواعد الدفاع عن كندا (Defence of Canada Regulations، وظلت هذه القواعد سارية، حتى اِنصِرامها، في عام ١٩٥٤، ومنذ انتهاء صلاحيتها، في عام ١٩٥٤، أصبح فتح البريد، غير قانوني.
وفي الغد، قالت لُبَابَة: بلغني، أيها الملك السعيد، أن، بعد ذلك، تحدث أحد الغرباء، وخاطب زبيدة: يا سيدتي، اعلمي، أن سبب حلق ذقني، وتلف عيني، أن والدي، كان ملكًا، وله أخ، وكان أخوه، ملكًا على مدينة أخرى، واتفق، أن أمي ولدتني، في اليوم الذي وُلِد فيه، ابن عمي.
وفي الغد، قالت لُبَابَة: بلغني أيها الملك السعيد، أن زبيدة، قالت عجِّلوا، وإذا بباب قد فُتِح، وخرج منه سبعة عبيد، وبأيديهم سيوف مسلولة، فقالت زبيدة: كتِّفوا هؤلاء، الكثير كلامهم،
استجابة لمخاوف أمنية، من مشاركة موظفين، في شبكات تجسس، ولمنع التسلل، قررت، وزارة الخارجية، وزارة الدفاع الوطني، شرطة الخيالة الكندية الملكية (Royal Canadian Mounted Police) ومكتب المجلس الخاص (Privy Council Office)، إنشاء هيئة، مشتركة بين الإدارات، لتنسيق التحقيقات الأمنية، وأنشئت لجنة الأمن، في عام ١٩٤٦، وفوضت صلاحيات تحقيق، لهذه اللجنة رسميًا، في عام ١٩٤٨، بتوجيه صادر، من مجلس الوزراء.
ظهر أول فرع، لجمعية مستهلكي ربات البيوت (Housewives Consumers’ Association)، في تشرين الثاني ١٩٣٧، وكان تأسيس، جمعية ربات البيوت في تورنتو (Toronto Housewives Association, aka, Toronto Housewives Consumers' Association)، بقيادة، بيرثا لامب (Bertha Lamb)، ربة منزل، تبلغ من العمر ٢٣عامًا، للاحتجاج، على زيادة قدرها سنت واحد، في سعر، ربع جالون، من الحليب.
وفي الغد، قالت لُبَابَة: بلغني أيها الملك السعيد، أن زبيدة، قالت للحمّال: لكن، بالموافقة على أن تبقى معنا، فإننا، لا نضع فقط شرط، أن تحافظ على السر، ولكن، نطلب أيضًا، أن تراعي، قواعد الأدَب، واللياقة.