ومطفل أشر يزيد لحاحة
بالطرد يطرده الكريم فيرجع
عاتبت فيه العنكبوت فأقسمت
لي أنها عن صيده لا تقلع
...
وَإِنّي لَعَفُّ الفَقْرِ مُشْتَرَكُ الغِنَى
وَوُدُّكَ شَكْلٌ لا يُوافِقُهُ شَكْلِي
وَشَكْلِيَ شَكْلٌ لا يَقُومُ لِمِثلِهِ
مِنَ النَّاسِ إِلَّا كُلُّ ذِي خُلُقٍ مِثْلِي
...
لَعَمرُكَ ما أَضاعَ بَنو زِيادٍ
ذِمارَ أَبيهِمِ فيمَن يُضِيعُ
بَنو جِنِّيَّةٍ وَلَدَت سُيُوفاً
صَوارِمَ كُلُّها ذَكَرٌ صَنِيعُ
...
In this poem, Antarah is talking to the reader, talking to Abella, the love of his life, showing his different subtle emotions, inner thoughts, feelings, to the different actions undertook by Abela, and he is talking to himself.